nebras_alhannawi حشاش يشتغل اربعه وعشرين ساعه
عدد الرسائل : 58 العمر : 42 الموقع : مثلث برموده sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method=\\\"POST\\\" action=\\\"--WEBBOT-SELF--\\\"> <!--webbot bot=\\\"SaveResults\\\" u-file=\\\"fpweb:///_private/form_results.csv\\\" s-format=\\\"TEXT/CSV\\\" s-label-fields=\\\"TRUE\\\" --><fieldset style=\\\"padding: 2; width:208; height:104\\\"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover=\\\"this.stop()\\\" onmouseout=\\\"this.start()\\\" direction=\\\"up\\\" scrolldelay=\\\"2\\\" scrollamount=\\\"1\\\" style=\\\"text-align: center; font-family: Tahoma; \\\" height=\\\"78\\\">اكتب ماتريد من البيانات الشخصية</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 02/05/2008
| موضوع: قصة واقيعة بلرياض الثلاثاء مايو 20, 2008 5:33 am | |
| يقول : كنت في احد المحلات في سوق البوادي في جدة .. تركت سيارتي في وضعية التشغيل (من طراز حديث و فخم ) .. لم اغب سوى بضع دقائق لأعود بعدها و أفاجأ بفتاة تجلس داخل سيارتي !!! استغربت و ما زاد دهشتي هو ملامحها التي تدل على أنها من بنات البلد و ليست وافدة ؟ فعلا كانت ملكة جمال .. لأكون صادقا فرحت في البدء .. خيل لي الشيطان إني فزت بكنز .. يقول بالحرف الواحد : فرحت بالصيدة .. ركبت سيارتي و رحبت بها .. كنت ما أزال خجلا .. سألتها : على وين ؟ أجابت : أنت على وين رايح .. أخبرتها باني ذاهب إلى بيتي .. قالت لي : كويس يللا بينا !!! في الطريق بدأت اندم .. لن اكذب و أقول إني ندمت لزيادة تقواي و ورعي .. لكن ما أخافني أكثر من أي شيء هو العقاب و بدأت أفكار كثيرة تغزوني .. كيف تدخلها بدون ما يلاحظو الجيران ؟ لو انكشفت اش بيصير ؟؟ لو مسكتني الهيئة ؟؟؟ و ما أدراك ما الهيئة ؟ تحول تفكيري إلى طريقة أتخلص بها من هذا المأزق دون أن أثير غضبها .. الله اعلم لو عصبت اش بتسوي .. اقلها فضيحة . فجأة .. هبطت علي فكرة رأيت إنها عين العقل و العبقرية .. و قررت أن أضعها موضع التنفيذ .. التفت إليها بعد أن أوقفت السيارة في جانب الطريق .. قلت لها : و الله يا بنت الناس أنا ما أبغى أظلمك .. أنا الطريق هذا مشيت فيه فبل كذا و قدر علي ربي إني أصبت بالايدز .. توقعت أن تخاف و تخرج راكضة من السيارة .. إلا أنها فاجأتني بابتسامة مشرقة .. و كدت أموت لهول ما قالت .. لقد أجابتني و بكل برود : عادي كلنا في الهوا سوا !! اسقط في يدي .. قلت لها : أما أنا فخلاص يكفيني اللي نابني وين تبي اوديك .. ردت علي و بكل بساطة : مكان ما أخذتني .. أرجعتها و أنا أفكر في تعيس الحظ الذي سيقع و الذي كتب له تعجيل العقوبة على كبيرة لم يتورع عن فعلها في ربوع اطهر البلاد .. | |
|